موقع طريق الخيرات الاسلامى للمدح والانشاد
مرحبا بكم فى موقع طريق الخيرات الاسلامى
موقع طريق الخيرات الاسلامى للمدح والانشاد
مرحبا بكم فى موقع طريق الخيرات الاسلامى
موقع طريق الخيرات الاسلامى للمدح والانشاد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

موقع طريق الخيرات الاسلامى للمدح والانشاد

اسلامى . ثقافى . منوعات عامة
 
الرئيسيةالبوابة*أحدث الصورالتسجيلدخول

بسم الله الرحمن الرحيم _ موقع طريق الخيرات يرحب بكم   _ ويتمنى ان تقضوا معنا أطيب الاوقات فى ذكر الله ومدح رسول الله   _ مع تحيات /الشيخ عيد الديروطى


 

 ذكر وفاة الرسول

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



عدد المساهمات : 255
تاريخ التسجيل : 06/03/2010
الموقع : طريق الخيرات الاسلامى

ذكر وفاة الرسول Empty
مُساهمةموضوع: ذكر وفاة الرسول   ذكر وفاة الرسول Emptyالجمعة مارس 19, 2010 1:25 am

السلام عليكم اخوتي ورحمة الله وبركاته....

(وما محمد إلا
رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم)
نعزي كل مسلم
على وجه الارض بوفاة خاتم الانبياء والرسل سيد المخلوقات الحبيب المصطفى محمد
...ص.. فالسلام عليه يوم ولد ويوم مات ويوم يبعث حيا...حيث ان اليوم السبت هو
الموافق الثامن والعشرين من شهر صفر لسنة 1431هجري ..والموافق ليوم الثالث عشر من
الشهر الثاني لسنة 2010

وهنا احب ان اشير الى ما يلي....
اسمه ونسبه(صلى
الله عليه وآله)

النبي محمّد بن عبد الله بن عبد المطّلب بن هاشم بن عبد
مناف، وينتهي نسبه الشريف إلى النبي إبراهيم الخليل(عليه السلام).


كنيته(صلى الله عليه وآله) ولقبه

كنيته أبو القاسم، أبو إبراهيم،
ولقبه المصطفى.

تاريخ ولادته(صلى الله عليه وآله) ومكانها

17 ربيع
الأوّل 40 عام قبل البعثة النبوية، الموافق 571 ميلادي، مكّة المكرّمة.

وهو
العام الذي يُسمّى بـ(عام الفيل)، حيث تعرّضت فيه مكّة لعدوان أبرهة الحبشي صاحب
جيش الفيل، فجعل الله كيدهم في تضليل، كما ورد في سورة الفيل من القرآن الكريم.


أُمّه(صلى الله عليه وآله) وزوجته

أُمّه السيّدة آمنة بنت وهب بن
عبد مناف، زوجته السيّدة خديجة بنت خويلد الأسدي، أُمّ السيّدة فاطمة الزهراء(عليها
السلام)، وله زوجات أُخر.

مُدّة عمره(صلى الله عليه وآله) ونبوّته


عمره 63 سنة، ونبوّته 23 سنة.

تاريخ وفاته(صلى الله عليه وآله)
ومكانها

28 صفر 11ﻫ، المدينة المنوّرة.

مكان دفنه(صلى الله عليه
وآله)

دُفن(صلى الله عليه وآله) في بيته بالمدينة المنوّرة، ومن ثمّ صار
بيته مسجداً، ويعرف اليوم بالمسجد النبوي الشريف

وهنا لمحه عنه
..ص...

وما كانت الجزيرة العربية - بل الإنسانية - يوماً بأحوج منها إلى
موعد، كالموعد الذي وافاها به هذا الفجر البازغ من اليوم السابع عشر من ربيع الأول
من السنة الموافقة لعام الفيل.
لقد تمت، مع هذا الصباح الأبلج، ولادةُ طفلٍ سوف
يعجن الجزيرة بعضها ببعض، وليطل بها على العالم أفقاً تتوزع عليه قبب المنائر.


ونما الفتى، ونمت معه غُلفُ الأسرار، ونما معه السكون، وعمق السكون، وأخذ
يستقطب إليه النظرات، لقد اشتدت حوله علائم الاستفسار: هل هو عاصفةٌ تسير من بعيد؟
أم أنه هدوءٌ يحوم في عاصفة؟ أم سحاباً يتكاثف؟ لقد شب الفتى. لقد أصبح غزير الرؤى،
عميق الغور، بعيد اللفتات. لقد أصبح تتفتق خلف جبينه أثقال المجاني، لقد أصبح تلمعُ
في عينيه شهبُ المعاني، لقد تكسرت على شفتيه أبعاد الخيال، كما تتكسر على الشاطئ
كرات الأمواج.

فهي إذاً أمام رجل تتراءى عليه الانعكاسات: سريرةٌ بيضاء على
بشرةٍ بيضاء، عين دعجاء تحت بصيرة فيحاء، عنق كأبريق فضَّة كأن يداً تناوله منهلاً
من كوثر، كفَّ من ندى، قدم من صخر، عينٌ من بريق، كتفان من أثقال، مشية إلى هدف،
قامةُ إلى تطاول، فمٌ إلى صدق ودعاء وابتهال، تلك أبرز المظاهر كانت تتراءى على
محمد (صلى الله عليه وآله) منذ الطفولة.
محمد (صلى الله عليه وآله) ذلك الإنسان
العظيم... خاتم الأنبياء، وسيد المرسلين، خيرة الله من خلقه، حبيبه وصفيه، وأمينه،
وربيبه.

تلك الشخصية الفذة التي لا يمكن لأي من عظماء البشر الرقي إلى
مصافها وعظمتها، ولا حتى محاولة المقارنة بها، ابتداءً من بدء الحياة في هذا الكون،
إلى ما ينتهي إليه.
الصادق الأمين، الذي جاء لخير البشرية جمعاء، دون تخصيص
فئوي، دون حصر بجماعة محدودة، أو مجتمع معين.

ذلك العظيم الذي قال - وقوله
صدق - وفي قوله نفحات سماوية وسمات ربانية.. قال (صلى الله عليه وآله): (خير الناس
من نفع الناس) نعم كل الناس.. لأنه أرادها مطلقة لكل الناس. لم يقل خير الناس نفع
المسلمين فقط!! أراد (عليه الصلاة والسلام) النفع والخير للناس عامة دون استثناء
لدين أو لقومية أو لعرق..

أراد الخير لكل البشر على اختلاف معتقداتهم
ومللهم ودياناتهم، كيف لا، وهو رسول الإنسانية.. رسول المحبة.. رسول السلام.. رسول
الله لكل خلق الله.. هذا العظيم الذي استمد عظمته من عظمة الله سبحانه وتعالى..
الذي علّمه وأدّبه.. فأحسن تأديبه، وأجاد تعليمه، حتى كان حقاً ربيباً لوحيه.

هذا الإنسان الذي لم ينجب كوكبنا هذا نظيراً له.. ولا مثيلاً لإنسانيته، ولا
قريناً لخلقه، حتى خاطبه خالقه قائلاً: (وإنك لعلى خلقٍ عظيم) [سورة القلم: الآية
44] وتلك شهادة ما بعدها شهادة، لم يقلها سبحانه وتعالى لأي من أنبيائه ورسله
الكرام، لم يخاطب بها أو بمعناها، إلا خاتم أنبيائه.. محمد بن عبد الله.. حبيبه
وصفيه.. ومبلغ آخر رسالاته وأتمها.

ولا يمكن إعطاء هذا العظيم حقه، بما هو
فيه من شأن عظيم، مهما كتبنا عنه، عمّا يتحلّى به من روائع الصفحات، وما يتصف به من
معجزات السمات، ذلك العظيم الخالد في القلوب المؤمنة، وبالأنفس التقية، وفي الأرواح
الطاهرة النقية

ولكم مني الف تحية وسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alhkerat.yoo7.com
 
ذكر وفاة الرسول
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» واجب الدعاة لنصرة الرسول
» واجب الاعلام لنصرة الرسول
» المدينة تحتفل بمقدم الرسول
» غـــــــــــزوات الرسول صلي الله عليه وسلم
» واجب المعلمين لنصرة الرسول

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موقع طريق الخيرات الاسلامى للمدح والانشاد :: المنتديات الاسلامية :: منتدى البحوث والسيرة والقصة-
انتقل الى: