موقع طريق الخيرات الاسلامى للمدح والانشاد
مرحبا بكم فى موقع طريق الخيرات الاسلامى
موقع طريق الخيرات الاسلامى للمدح والانشاد
مرحبا بكم فى موقع طريق الخيرات الاسلامى
موقع طريق الخيرات الاسلامى للمدح والانشاد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

موقع طريق الخيرات الاسلامى للمدح والانشاد

اسلامى . ثقافى . منوعات عامة
 
الرئيسيةالبوابة*أحدث الصورالتسجيلدخول

بسم الله الرحمن الرحيم _ موقع طريق الخيرات يرحب بكم   _ ويتمنى ان تقضوا معنا أطيب الاوقات فى ذكر الله ومدح رسول الله   _ مع تحيات /الشيخ عيد الديروطى


 

 اشراط وعلامات الساعة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



عدد المساهمات : 255
تاريخ التسجيل : 06/03/2010
الموقع : طريق الخيرات الاسلامى

اشراط وعلامات الساعة Empty
مُساهمةموضوع: اشراط وعلامات الساعة   اشراط وعلامات الساعة Emptyالجمعة مارس 19, 2010 1:20 am

[size=21]قمت قبل فترة بجمع هذه
الاثار عن النبي من كتب ومواقع مختلفة والتي ذكر فيها عليه الصلاة والسلام اشراط
وعلامات الساعة، تعالوا نستعرضها سويا:

اذ قال: بدأ الإسلام غريبًا، وسيعود
غريبًا كما بدأ، فَطُوبي للغرباء‏! ...

وقال: يأتي على الناس زمان القابض
على دينه كالقابض على الجمر...

وقال: لاَ تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى
يَكْثُرَ الْهَرْجُ. قَالُوا وَمَا الْهَرْجُ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ «
الْقَتْلُ الْقَتْلُ... ويقول: من أشراط الساعة أن يقل العلم ويظهر الجهل، ويظهر
الزنا، وتكثر النساء ويقل الرجال، حتى يكون لخمسين امرأة القيم الواحد.


ويقول عليه السلام: لاَ تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يُقَاتِلَ
الْمُسْلِمُونَ الْيَهُودَ فَيَقْتُلُهُمُ الْمُسْلِمُونَ حَتَّى يَخْتَبِئَ
الْيَهُودِىُّ مِنْ وَرَاءِ الْحَجَرِ وَالشَّجَرِ فَيَقُولُ الْحَجَرُ أَوِ
الشَّجَرُ يَا مُسْلِمُ يَا عَبْدَ اللَّهِ هَذَا يَهُودِىٌّ خَلْفِى فَتَعَالَ
فَاقْتُلْهُ. إِلاَّ الْغَرْقَدَ فَإِنَّهُ مِنْ شَجَرِ
الْيَهُودِ...

ويقول: إِنَّ الدُّنْيَا حُلْوَةٌ خَضِرَةٌ وَإِنَّ اللَّهَ
مُسْتَخْلِفُكُمْ فِيهَا فَيَنْظُرُ كَيْفَ تَعْمَلُونَ فَاتَّقُوا الدُّنْيَا
وَاتَّقُوا النِّسَاءَ فَإِنَّ أَوَّلَ فِتْنَةِ بَنِى إِسْرَائِيلَ كَانَتْ فِى
النِّسَاءِ....

وقال ردا على سؤال احد السائلين: قال : يا رسول الله! متى
تقوم الساعة؟ قال" ما المسئول عنها بأعلم من السائل. وسأحدثك عن أشراطها. إذا رأيت
المرأة تلد ربتها فذاك من أشراطها (ويقصد الساعة)...

ويقول: من أشراط الساعة
أن ترى الرعاء رؤوس الناس، وأن ترى الحفاة العراة رعاة الشاء يتباهون في البنيان،
وأن تلد الأمة ربها وربتها.

ومن علامات الساعة التي وقعت بعثة الرسول صلى
الله عليه وسلم ووفاته، انشقاق القمر، نار الحجاز التي أضاءت أعناق الإبل ببُصرى –
بلدة في الشام، توقف الجزيَة والخراج

ومن علامات الساعة الكبرى: ستكون بين
يدي الدجال ثلاث سنوات عجاف، يلقى الناس فيها شدة وكرباً؛ فلا مطر، ولا نبات، يفزع
الناس فيها للتسبيح والتحميد والتهليل، حتى يجزئ عنهم بدل الطعام والشراب، فبينما
هم كذلك؛ إذ تناهى لأسماعهم أن إلهاً ظهر ومعه جبال الخبز وأنهار الماء، فمن أعترف
به رباً؛ أطعمه وسقاه، ومن كذبه؛ منعه الطعام والشراب، فالمعصوم عندها من عصمه
الله، وتذكر لحظتها وصايا المصطفى(صلى الله عليه و سلم): لن تروا ربكم حتى تموتوا،
وأنتم ترون هذا الأفاك الدجال ولم تموتوا بعد....وقال:" إن الدجال يخرج من أرض
بالمشرق، يقال لها: خرسان، يتبعه أقوام كأن وجوههم المجان المُطرقة ". وأول ظهور
أمره واشتهاره والله أعلم يكون بين الشام والعراق؛ ففي رواية مسلم عن نواس بن
سمعان: " إنه خارج خلة بين الشام والعراق "أتباعه ؟؟

وقال: يتبع الدجال من
يهود أصبهان سبعون ألفاً، عليهم الطيالسة...

وقال: ليس من بلد إلا سيطؤه
الدجال؛ إلا مكة والمدينة، وليس نُقب من أنقابها إلا عليها الملائكة حافين تحرسها،
فينزل بالسبخة، فترجف المدينة بأهلها ثلاث رجفات، يخرج إليه منها كل كافر
ومنافق...

وقال: إن الله لا يخفي عليكم، إن الله تعلى ليس بأعور، وإن المسيح
الدجال أعور عين اليمنى، كأن عينه عنبة طافية قال: يأتي المسيح من قبل المشرق،
وهمته المدينة، حتى ينزل دُبُر أحد، ثم تصرف الملائكة وجهه قبل الشام، وهناك
يهلك...

يقول: يقتل ابن مريم الدجال بباب لد " ولن يسلط عليه احد إلا عيسى
بن مريم عليه السلام... وقال: ما من نبي إلا أنذر أمته الأعور الكذاب، ألا إنه
أعور، وإن ربكم ليس بأعور، ومكتوب بين عينيه ( ك ف ر )...

قال: إني حدثتكم
عن الدجال حتى خشيت أن لا تعقلوا أن المسيح الدجال: قصير، افحج، جعد، أعور، مطموس
العين، ليست بنائتة ولا جحراء، فإن ألبس عليكم؛ فاعلموا أن ربكم ليس بأعور، وأنكم
لن تروا ربكم حتى تموتوا...

وقال: الفتن تتوالى، وما أن يخرج المسلمون من
فتنه ويحمدوا الله على الخلاص منها؛ إذا هم بفتنة جديدة لا تقل خطراً عن سابقتها.
فها هم قد انتهوا من الدجال، وقد قتله الله على يدي عيسى بن مريم عليه السلام، وقد
أحاط بعيسى عليه السلام قومٌ وهو يحدثهم عن درجاتهم في الجنة، وقد عصمهم الله من
الفتنة الدجال، وقد ابلغنا رسول الله(صلى الله عليه و سلم) : أن من نجا من فتنته؛
فقد نجا. وفجأة يطلب إليهم عيسى بوحي من السماء أن يحصنوا أنفسهم بالطور؛ فقد أخرج
الله عباداً لا قبل لأحدهم بقتالهم، وهم يأجوج ومأجوج. ولا تقل فتنتهم عن فتنة
الدجال الذي يدعي الألوهية، وهم يدعون قدرتهم على قتل من في السماء تعالى الله عن
قولهم علواً كبيراً...

ويقول: يقول الله عزوجل يوم القيامة: ياآدم! فيقول:
لبيك ربنا وسعديك، فينادى بصوت: إن الله يأمرك أن تخرج من ذريتك بعثاً إلى النار
قال: يارب! وما بعث النار؟ قال: من كل ألف- أراه قال- تسع مئة وتسعة وتسعين؛ فحينئذ
تضع الحامل حملها، ويشيب الوليد، وترى الناس سكارى وما هم بسكارى ولكن عذاب الله
شديد، فشق ذلك على الناس حتى تغيرت وجوههم، فقال النبي(صلى الله عليه و سلم) : من
يأجوج ومأجوج تسع مئة وتسعة وتسعين ومنكم واحد، ثم أنتم في الناس كالشعرة السوداء
في جنب الثور الأبيض، أو كشعرة البيضاء في جنب الثور الأسود، وإني لأرجو أن تكونوا
ربع أهل أهل الجنة...

ويقول: إن يأجوج ومأجوج يحفرون كل يوم، حتى إذا كادوا
يرون شعاع الشمس؛ قال الذي عليهم: ارجعوا؛ فسنحفرُه غداً، فيعيده الله أشد ما كان،
حتى إذا بلغت مدتهم وأراد الله أن يبعثهم على الناس؛ حفرو، حتى إذا كادوا يرون شعاع
الشمس؛ قال الذي عليهم: ارجعوا؛ فستحفرونه غداً إن شاء الله تعالى، واستثنوا،
فيعودون إليه وهو كهيئته حين تركوه، فيحفرونه، ويخرجون على الناس، فينشفون الماء،
ويتحصن الناس منهم في حصونهم، فيرمون بسهامهم إلى السماء، فترجع عليها الدم الذي
أجفظ فيقولون: قهرنا أهل الأرض وعلونا أهل السماء، فيبعث الله نغفاً في أقفائهم
فيقتلهم بها...

وقال: ثم يهبط نبي الله عيسى وأصحابه الأرض، فلا يجدون في
الأرض موضع شبر؛ إلا ملأه زهمُهم ونتنهم(دسمهم ورائحتهم الكريهة)، فيرغب نبي الله
عيسى وأصحابه إلى الله، فيرسل الله طيراً كأعناق البخت( نوع من الجمال)، فتحملهم،
فتطرحهم حيث يشاء الله، ثم يرسل الله مطراً لا يُكن منه بيت مدر(هو الطين الصلب)
ولا وبر، فيغسل الأرض، حتى يجعلها كالزلفة(المرآة في صفائها
ونظافتها)..

وقال: ما إن يفوق الناس من هول فتنة أو آية إلا وهم يفاجؤون بما
هو أمر وأدهى: قُتل الدجال، فتنفسوا الصعداء، فإذا بنبأ عظيم يأجوج ومأجوج، فخلصهم
الله من شرهم. وإن كان ما سبق من آيات معتاداً لهم؛ فقد بأتي زمن ما هو غير معتاد:
دابة تخرج من الأرض؛ تكلم الناس، وتسمهم على خراطيمهم؛ لقد أصبحت الساعة قريباً
جداً منهم؛ فقد بدأ أيضاً في هذا الوقت تغير العالم العلوي بطلوع الشمس من مغربها.
هذه الدابة تخرج في آخر الزمان عند فساد الناس وتركهم أوامر الله وتبديلهم الدين
الحق، يُخرج الله لهم دابة من الأرض- قيل: من مكة-، فتكلم الناس... والدابة أحد
ثلاث آيات لا ينفع الإيمان عند معاينتها، بل ينفع الإيمان من أدركته واحدةً من
الثلاث مؤمناً عاملاً. روى مسلم والترمذي عن أبي هريرة؛ قال : قال رسول الله (صلى
الله عليه و سلم) : ثلاث إذا خرجن لا ينفع نفساً إيمانها لم تكن آمنت من قبلُ أو
كسبت في إيمانها خيراً: طلوع الشمس من مغربها، والدجال، ودابة الأرض... تخرج الدابة
عل الناس ضحى وفي وقت طلوع الشمس من مغربها، وأيهما كانت قبل الأخرى؛ فالأخرى في
أثرها قريباً... قال: " تخرج الدابة، فتسم الناس على خراطيمهم، ثم يعمرن فيكم، حتى
يشتري الرجل الدابة، فيقال: ممن اشتريت، فيقول: من رجل المخاطم ". وأما طبيعة هذا
الوسم، وكيف يكون؛ فلا أعلم بذلك حديثاً صحيحاً.

وقال: يكون في آخر الزمان
الخسف والقذف والمسخ... يكون في آخر هذه الأمة خسف ومسخ وقذفٌ. قالت: يا رسول الله
! أنهلك وفينا الصالحون؟ قال: نعم؛ إذا كثر الخبث... وقال: يا أنس! إن الناس
يُمصرون(يفتحون) أمصاراً، وإن مصراً منها يُقال لها البصرة أو البصيرة، فإن مررت
بها أو دخلتها؛ فإياك وسباخها وكلاءها وسوقها وباب أمرائها، وعليك بضواحيها؛ فإنه
يكون بها خسف وقذف ورجف(الزلازل) وقوم يبيتون يصبحون قردة وخنازير..

ويقول:
ليكونن من أمتي أقوامٌ يستحلون الحر(الفرج والمراد: الزنا) والحرير والخمر
والمعازف،ولينزلن أقوام إلى جنب العلم(الجبل العالي) يروح عليهم ( هو الراعي)
بسارحة(هي الماشي التي تسرح بالغداة لرعيها) لهم، يأتيهم- يعني: الفقير- لحاجه،
قيقولوا: ارجع إلينا غداً، فيبيتهم(يهلكهم ليلاً) الله، ويضع العلم، ويمسخ آخرون
قردة وخنازير إلى يوم القيامة

وقال: لا تقوم الساعة حتى تخرج نارٌ من أرض
الحجاز تضيء أعناق الإبل...

قال: يحشرُ الناس على ثلاث طرائق راغبين
وراهبين، واثنان على بعير، وثلاثة على بعير، وأربعة على بعير، وعشرة على بعير،
ويحشر بقيتهم النار؛ تقيل معهم حيث قالوا، وتبيت معهم حيث باتوا، وتصبح معهم حيث
أصبحوا، وتمسي معهم حيث أمسوا...

ويقول: إن الله تعالى يبعث ريحاً من اليمن
ألين من الحرير؛ فلا تدع أحداً في قلبه مثقال حبه من إيمان إلا قبضته... حتى لو أن
أحدكم دخل في كبد جبل؛ لدخلته عليه؛ حتى تقبضه... ثم يبعث الله ربحاً كربح المسك،
مسها مس الحرير، فلا تترك نفساً في قلبه مثقال حبةٍ من إيمان؛ إلا
قبضته...

وقال رسول الله (صلى الله عليه و سلم) : يخرب الكعبة ذو السويقتين
من الحبشة أسود أفحج..

وقال: يبايع لرجل ما بين الركن والمقام، ولن تستحل
البيت إلا أهله، فإذا استحلوه؛ فلا يُسأل عن هلكة العرب، ثم تأتي الحبشة، يخربونه
خراباً لا يعمر بعده أبداً، وهم الذين يستخرجون كنزه.

وقال: لا تقوم الساعة
حتى يقاتل المسلمون الترك قوماً وجوههم كالمَجانِّ المطرقة يلبسون الشعر ويمشون في
الشعر...

وقال: لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا خوزاً وكرمان من الأعاجم حمر
الوجوه فطس الأنوف صغار الأعين كأن وجوههم المجان المطرقة نعالهم الشعر) رواه
البخاري ، فذكر النبي صلى الله عليه وسلم ظهور خوز وكرمان وهم غير الترك فيقاتلهم
المسلمون...

وقال: يوشك أن يكثر فيكم من العجم أسد لا يفرون فيقتلون
مقاتلتكم ويأكلون فيئكم

وقال: إذا ضُيعت الأمانة فانتظر الساعة ، قال : كيف
إضاعتها يا رسول الله ؟ قال إذا أسند الأمر إلى غير أهله فانتظر
الساعة

وقال: لا تقوم الساعة حتى لا يقال في الأرض الله الل

وقال:
يكون في هذه الأمة في آخر الزمان رجال ـ أو قال ـ يخرج رجال من هذه الأمة في آخر
الزمان معهم سياط كأنها أذناب البقر ، يغدون في سخط الله ويروحون في
غضبه

وقال: إن من أشراط الساعة ـ فذكر منها ـ ويظهر الزنا

وقال:
والذي نفسي بيده لا تفنى هذه الأمة حتى يقوم الرجل إلى المرأة فيفترشها في الطريق
فيكون خيارهم يومئذ من يقول لو واريتها وراء هذا الحائط

وقال: بين يدي
الساعة يظهر الربا

وقال: لتستحلن طائفة من أمتي الخمر باسم يسمونها
إياه

وقال: لا تقوم الساعة حتى يتباهى الناس في المساجد

وقال: بين
يدي الساعة تسليم الخاصة وفشو التجارة حتى تشارك المرأة زوجها في
التجارة

وقال: لا تقوم الساعة حتى تكثر الزلازل

وقال: لا تقوم الساعة
حتى يأخذ الله شريطته من أهل الأرض ، فيبقى عجاجة لا يعرفون معروفاً ولا ينكرون
منكراً

وقال: إنها ستأتي على الناس سنون خداعة يصدق فيها الكاذب ويكذب فيها
الصادق ويؤتمن فيها الخائن ويخون فيها الأمين وينطق فيها الرويبضة ، قال : السفيه
يتكلم في أمر العامة

وقال: إن من أشراط الساعة أن يسلم الرجل على الرجل لا
يسلم عليه إلا للمعرفة

وقال: سيكون في آخر أمتي رجال يركبون على سرج كأشباه
الرحال ينزلون على أبواب المساجد ، نساؤهم كاسيات عاريات رؤوسهن كأسنمة البخت
العجاف ، العنوهن فإنهن ملعونات

وقال: إذا اقترب الزمان لم تكد رؤيا المسلم
تكذب

وقال: إن بين يدي الساعة ـ وذكر منها ـ ظهور القلم

وقال: من
اقتراب الساعة انتفاخ الأهلة

وقال: سيكون في آخر الزمان دجالون كذابون
يأتونكم من الأحاديث ما لم تسمعوا أنتم ولا آباؤكم ، فإياكم وإياهم لا يضلونكم ولا
يفتنونكم

وقال: إن بين يدي الساعة شهادة الزور وكتمان شهادة
الحق

وقال: إن من أمارات الساعة أن يظهر موت الفجأة

وقال: علمها عند
ربي لا يجليها لوقتها إلا هو ، ولكن أخبركم بمشاريطها وما يكون بين يديها ـ وذكر
منها ـ ويلقى بين الناس التناكر فلا يكاد أحد يعرف أحد

وقال: لا تقوم الساعة
حتى تعود أرض العرب مروجاً وأنهاراً

وقال: لا تقوم الساعة حتى يمطر الناس
مطراً عاماً ولا تنبت الأرض شيئأ

وقال: لا تقوم الساعة حتى يحسر الفرات عن
جبل من ذهب يقتتل الناس عليه فيقتل من كل مائة تسعة وتسعون ، ويقول كل رجل منهم :
لعلي أكون أنا الذي أنجو

وقال: إنها أمارة من أمارات بين يدي الساعة ، قد
أوشك الرجل أن يخرج فلا يرجع حتى تحدثه نعلاه وسوطه ما أحدث أهله بعده

وقال:
اعدد ستاً بين يدي الساعة ، فذكر منها : ثم هدنة تكون بينكم وبين بني الأصفر
فيغدرون فيأتونكم تحت ثمانين غاية تحت كل غاية اثنا عشر ألفاً

وقال: إن
الساعة لا تقوم ، حتى لا يقسم ميراث ، ولا يفرح بغنيمة ، ثم قال بيده هكذا (ونحاها
نحو الشام) فقال : عدو يجمعون لأهل الإسلام ويجمع لهم أهل الإسلام . قلت: الروم
تعني؟ قال: نعم . وتكون عند ذاكم القتال ردة شديدة . فيشترط المسلمون شرطة للموت لا
ترجع إلا غالبة . فيقتتلون حتى يحجز بينهم الليل فيفيء هؤلاء وهؤلاء كل غير غالب ،
وتفنى الشرطة ، ثم يشترط المسلمون شرطة للموت لا ترجع إلا غالبة ، فيقتتلون حتى
يحجز بينهم الليل فيفيء هؤلاء وهؤلاء كل غير غالب ، وتفنى الشرطة ، ثم يشترط
المسلمون شرطة للموت لا ترجع إلا غالبة فيقتتلون حتى يمسوا ، فيفيء هؤلاء وهؤلاء كل
غير غالب وتفنى الشرطة ، فإذا كان يوم الرابع نهد إليهم بقية أهل الإسلام فيجعل
الله الدبرة عليهم فيقتلون مقتلة – إما قال لا يرى مثلها، وإما قال لم ير مثلها –
حتى إن الطائر ليمر بجنباتهم، فما يخلفهم حتى يخر ميتاً. فيتعاد بنو الأب كانوا
مائة فلا يجدونه بقي منهم إلا الرجل الواحد فبأي غنيمة يفرح؟ أو أي ميراث يقاسم؟
فبينما هم كذلك إذ سمعوا ببأس هو أكبر من ذلك فجاءهم الصريخ : إن الدجال قد خلفهم
في ذراريهم ، فيرفضون ما في أيديهم ويقبلون فيبعثون عشرة فوارس طليعة ، قال رسول
الله صلى الله عليه وآله وسلم : (إني لأعرف أسمائهم وأسماء آبائهم وألوان خيولهم هم
خير فوارس على ظهر الأرض يومئذ ، أو من خير فوارس على ظهر الأرض يومئذ

وقال:
سمعتم بمدينة جانب منها في البر وجانب منها في البحر؟ قالوا : نعم يا رسول الله قال
: لا تقوم الساعة حتى يغزوها سبعون ألفاً من بني إسحاق ، فإذا جاؤوها نزلوا فلم
يقاتلوا بسلاح ولم يرموا بسهم قالوا : لا إله إلا الله والله أكبر فيسقط أحد
جانبيها ـ قال ثور : لا أعلمه إلا قال الذي في البحر ـ ثم يقولوا الثانية : لا إله
إلا الله والله أكبر فيسقط جانبها الآخر ، ثم يقولوا الثالثة : لا إله إلا الله
والله أكبر فيفرج لهم فيدخلوها فيغنموا فبينما هم يقتسمون المغانم إذ جاءهم الصريخ
فقال : إن الدجال قد خرج فيتركون كل شيء ويرجعون

وقال: لا تقوم الساعة حتى
يخرج رجل من قحطان يسوق الناس بعصاه

وقال: تتركون المدينة على خير ما كانت
لا يغشاها إلا العوافي ، يريد عوافي السباع والطير

وقال: يكون اختلاف عند
موت خليفة فيخرج رجل من أهل المدينة هاربا إلى مكة فيأتيه ناس من أهل مكة فيخرجونه
وهو كاره فيبايعونه بين الركن والمقام

فمثل هذه الظواهر السعداوية ما هي الا
ارهاصات لما تنبأ به النبي... ولكننا لا ندري على وجه التحديد اذا كانت هذه الامور
ستظر كلها مجتمعة ام متفرقة بين فترة واخرى؟ وكم سيبقى من ظهور علاماتها الصغرى
والكبرى ثم قيامها والفترة التي تفصل بين كل فترة واخرى؟

اللهم امتني قبل ان
ياتي هذا الزمان... وثبت قلبي على الايمان بعد اذ
هديتنا..
[/size]

__________________
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alhkerat.yoo7.com
 
اشراط وعلامات الساعة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موقع طريق الخيرات الاسلامى للمدح والانشاد :: المنتديات الاسلامية :: منتدى العقائد والعبادات-
انتقل الى: